ليصلك الجديد تابعني على التويتر

اضغط على هاته الازرار لمشاركة الموضوع مع صديق او اضفنا للمفضلة وشكرا

غرائب وعجائب الشعوب في رمضان

مرسلة بواسطة Abdessadk Talhiq الأحد، 14 يوليو 2013 ,
اذا اعجبك الموضوع اضغط على الزر الاخضر ان لم يعجبك اضغط على الاحمر:
{[[''],['']]}



 السلام عليكم احضرت لكم معلومات حول غرائب الشعوب  في رمضان ويارب ان تنال اعجابكم وهي كالاتي :


                                                                            في إندونيسيا
تمنح التلاميذ إجازة في الأسبوع الأول من شهر رمضان للتعود على الصيام




في ماليزيا

تطوف السيدات بالمنازل لقراءة القرآن الكريم ما بين الإفطار والسحور






                                                                                في نيجيريا

                                                             تستضيف كل أسرة فقيرا يوميا للإفطار.






في موريتانيا
مع بداية الشهر الكريم يقوم كل الموريتانيون بحلق شعر الرأس لاعتقادهم أن ذلك ضروري لينبت لكل شخص شعر رمضان



                                                                         

                                                                                في اليمن

                                                         يتم طلاء المنازل لتكون جديدة لاستقبال الشهر




                                                                           في أوغندا

       يصومون 12 ساعة يوميا منذ دخول الإسلام إليهم لتساوي الليل والنهار هناك لوقوعها على خط الاستواء







                                                                      في المغرب

                                                    يضربون النفير سبع مرات للسحور




                                                                                  في باكستان

تتغير معالم باكستان الاجتماعية والثقافية في رمضان، حيث تختفي مظاهر السفور وتظهر الحشمة والحجاب ويزف الطفل الذي يصوم لأول مرة كأنه عريس.







                                                                  في فلسطين
                                             
هو شهر الجهاد والاستشهاد يسعى فيها الشباب الى مقاومة الاحتلال ,متذكرين بطولات وانتصارات المسلمين في شهر رمضان فقدم العديد في شبابنا اروحهم فداء وطنه ودينه في حين كان غيرهم يعد امجاده في فلسطين






هل من شيء مميز في شهر رمضان في بلدك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟    اكتبه في تعليق ليتم نشره لافادة الناس وايضا اذا كانت المعلومات خاطئة 




للمسحراتي غرائب أخرى

" اصحى يا نايم وحد الدايم.. وقول نويت بكرة إن حييت..الشهر صايم والفجر قايم ورمضان كريم.."  جملة يرددها المسحراتي في مختلف البلاد العربية، لتنبيه الناس لتناول السحور وعقد النية على الصيام، لكن المسحراتي الفلسطيني أضاف إليها الكثير مما يعبر عن واقع وطنه وحال شعبه، فبعد أن ينادي بتلك الأشعار يستكمل النداء على أصحاب البيوت بأسماء شهدائهم أو شهداء الحيَّ يطالبهم بالدعاء لهم بعد الصلاة، ويذكرهم بجهادهم وتضحيتهم من أجلهم، ثم ينادي بالوحدة والإصلاح بين الفصائل الفلسطينية المتنازعة على الحكم والسلطة.
 يدعو أن يكون رمضان لرأب الصدع، وتحقيق أمل الوحدة لشعب ضاق ذرعاً بالفرقة، وما أثمرته من تأثيرات سلبية على تفاصيل حياته، فيصدح بصوته قائلاً:"ربّ وحد كلمتنا في شهر رمضان. يا رب أصلح بين فتح وحماس في شهر رمضان".

فانوس بلون حماس وآخر بلون فتح

في أحد محال الألعاب بقطاع غزة، تجمهر الأطفال ومع اقتراب حلول شهر رمضان لاقتناء فانوس رمضان، أحد الأطفال كان برفقة أبيه يمحص الفوانيس بألوانها الجذابة اختار منها اللون الأصفر الذهبي خاصة، أنه يحمل أنشودة حالو يا حالو رمضان كريم يا حالو لكن والده أقنعه بأن يغير لون الفانوس بآخر الأزرق أو العسلي أو البنفسجي، والسبب أن اللون الأصفر لون التنظيم الذي يختلف مع تنظيمه، وما هي إلا لحظات حتى بدأ يبحث عن فانوس آخر يحمل ذات الأنشودة حالو يا حالو لكن ليس أصفر إلا أنه ما وجد، واضطر للخروج من المحل للبحث عن فانوس آخر يحمل الأنشودة التي يحبها ولون مختلف.
وغير بعيد كان الطفل معتز في الصف الأول الابتدائي يبحث عن فانوس باللون الأخضر؛ ليزين به غرفته وعن سبب تفضيله للون الأخضر أشار إلى أنه لون رايات التنظيم الذي يتبعه والده وأشقائه الكبار، ويستكمل أنه نشأ على حب اقتناء اللون الأخضر في كل شيء، الطعام والملبس والألعاب أيضاً، ويشير صاحب محل ألعاب مشتهى إلى أن الإقبال كبير على شراء الفوانيس باللون الأصفر والأخضر نيابة للأحزاب السياسية، فالأخضر مطلوب لمؤيدي حماس، والأصفر لمؤيدي فتح.

إفطار وسحور على امتداد النفق

وعلى الرغم من أن شهر رمضان شهر لاجتماع الأهل والأقارب على مائدة واحدة في الإفطار والسحور، إلا أن بعض الفلسطينيين يتناولون طعام إفطارهم عند فتحات الأنفاق، وأحياناً داخلها أثناء العمل إذا ما أدركهم وقت الإفطار دون أن ينجزوا أعمالهم في نقل البضائع التي تنشط حركة جلبها عبر الأنفاق، يقول أحد العاملين في أحد  الأنفاق: "إنه يصر في شهر رمضان على العمل في الأنفاق غير آبه بالجوع أو العطش وحتى المخاطر التي قد يتعرض لها إذا ما انهار النفق أو تعرض للقصف من أجل توفير احتياجات أسرته في شهر رمضان وعيد الفطر، مؤكداً أن رمضان شهر تنشط فيه حركة التجارة، وبالتالي يعود عليه العمل فيه بالرزق الذي يؤمن به احتياجات أسرته". لافتاً إلى أنه يتقاضي عن كل يوم عمل ما يقارب 150شيكلاً أي ما يعادل 40 دولار وأضاف الرجل أنه أحياناً يدركه وقت الإفطار داخل النفق؛ فينتظر حتى الوصول إلى الفتحة الأخرى لينهي صيامه وأحياناً أخرى يحمل في جيبه تمره.

غرائب بسبب الكهرباء

وتعد غرائب الكهرباء في رمضان الأطرف، فأحمد يوم بعد يوم يحمل بين كفيه الصغيرين طعام فطوره، ويتجه به إلى المسجد القريب بصحبة أصدقائه والسبب انعدام الكهرباء في بيوتهم، يؤكد الفتى أن المسجد مزود بمولد كهربائي يسمح له بالإفطار على الضوء وليس على الشموع التي ضاق صدره بنورها الخافت، ويشير الفتى أنه يبقى في المسجد ليقيم صلاة المغرب والعشاء والتراويح وإذا ما انفصل المولد معلناً مجيء الكهرباء عاد إلى بيته ليكمل ورده من القرآن الكريم، ويخلد للنوم حتى موعد السحور الذي يتناوله أحياناً على ضوء الشموع بسبب  انقطاع التيار الكهربي كل ثماني ساعات





الضغط على اعجبني لتنبيهك بالجديد:

اضافتي الى الدوائر لانبهك بالجديد: